شايف الست الجميلة اللي قدامك دي؟
الست دي هي أول عالمة مصرية في التاريخ تفوز هي وفريقها بجائزة أفضل بحث وإنجاز فيزيائي في العالم في سنة 2020 !!
الست دي قدرت تضم إسمها وإسم مصر جنبًا إلى جنب مع الناس اللي خدوا الجايزة دي قبلها، زي العبقري ستيفن هوكينج Stephen Hawking اللي اكتشف إشعاع هوكينج Hawking Radiation، وكيب ثورن Kip Thorne وفريقه اللي اكتشفوا موجات الجاذبية Gravitational Waves باستعمال مشروع لايجو LIGO، وكمان العلماء بتوع اتحاد تليسكوب أفق الحدث Event Horizon Telescope العالمي، اللي صوروا الثقب الأسود لأول مرة في التاريخ سنة 2019..
أنت متخيل الأسماء اللي بقولها؟!
طب متخيل إن الجايزة اللي بكلمك عنها دي هي حاليًا تعتبر أكبر جائزة لعلوم الفيزياء في العالم، وأكبر حتى من حايزة نوبل، وقيمتها المالية تقدر ب 3 مليون دولار، يعني أكتر من ضعفين جايزة نوبل..
الست دي قدرت تضم إسمها وإسم مصر جنبًا إلى جنب مع الناس اللي خدوا الجايزة دي قبلها، زي العبقري ستيفن هوكينج Stephen Hawking اللي اكتشف إشعاع هوكينج Hawking Radiation، وكيب ثورن Kip Thorne وفريقه اللي اكتشفوا موجات الجاذبية Gravitational Waves باستعمال مشروع لايجو LIGO، وكمان العلماء بتوع اتحاد تليسكوب أفق الحدث Event Horizon Telescope العالمي، اللي صوروا الثقب الأسود لأول مرة في التاريخ سنة 2019..
أنت متخيل الأسماء اللي بقولها؟!
طب متخيل إن الجايزة اللي بكلمك عنها دي هي حاليًا تعتبر أكبر جائزة لعلوم الفيزياء في العالم، وأكبر حتى من حايزة نوبل، وقيمتها المالية تقدر ب 3 مليون دولار، يعني أكتر من ضعفين جايزة نوبل..
وحاليًا بيسموها جايزة الأوسكار بتاعت الفيزيائيين 😃
طب ثانية واحدة.. مين المصرية العظيمة اللي فازت بيها دي (هي وفريقها مش لوحدها)، وفازت بيها على أيه بالظبط؟!
كوباية شايك الحلوة بقى، وتعالى أحكيلك باختصار وتبسيط ❤☕
بص يا سيدي.. المصرية العظيمة دي هي الباحثة وطالبة الدكتوراة "إلهام فضالي"..
طب ثانية واحدة.. مين المصرية العظيمة اللي فازت بيها دي (هي وفريقها مش لوحدها)، وفازت بيها على أيه بالظبط؟!
كوباية شايك الحلوة بقى، وتعالى أحكيلك باختصار وتبسيط ❤☕
بص يا سيدي.. المصرية العظيمة دي هي الباحثة وطالبة الدكتوراة "إلهام فضالي"..
الباحثة في الفيزياء التطبيقية Applied Physics وعلوم النانوتكنولوجي Nanotechnology المتطورة بجامعة إيندهوفن Eindhoven University في هولندا..
واللي عملته هي والفريق بتاعها هو حاجة كان علماء الفيزياء في العالم كله على مدار أكتر من نصف قرن، أو 50 سنة كاملة، فاكرينها مستحيلة تمامًا!!
الحاجة دي هي إنها قدرت باستعمال تقنية جديدة لتخليق السيليكون Silicon Based Material، قدرت إنها تصنع سبيكة من السليكون والجرمانيوم Silicon-Germanium Alloy، شكل الكريستالات بتاعتها اللي بتكونها في الأساس هو هيكل بلوري سداسي Hexagonal Crystal Structure، بدل الهيكل العادي الموجود في الطبيعة اللي هو ذو طبيعة رباعية.. بيسموه (الشبيه بالماس Diamond Like Structure)
الحاجة دي هي إنها قدرت باستعمال تقنية جديدة لتخليق السيليكون Silicon Based Material، قدرت إنها تصنع سبيكة من السليكون والجرمانيوم Silicon-Germanium Alloy، شكل الكريستالات بتاعتها اللي بتكونها في الأساس هو هيكل بلوري سداسي Hexagonal Crystal Structure، بدل الهيكل العادي الموجود في الطبيعة اللي هو ذو طبيعة رباعية.. بيسموه (الشبيه بالماس Diamond Like Structure)
طب معلش يعني أيه الكلام المجعلص ده يا عم علام.. مش فاهم حاجة!!
هبسطهالك يا عم 😃
الكلام ده معناه باختصار وبدون الدخول في تفاصيل علمية تقيلة لإن الموضوع محتاج عالم فيزياء عشان يفهمه بالتفصيل، هو إن الدكتورة إلهام والفريق بتاعها قدروا يصنعوا هيكل وشكل جديد من السيليكون، بيقدر يصدر منه ضوء، ويوصل ضوء..
وده فايدته أيه؟!
فايدته أكبر من ما أنت تتخيل، لدرجة إن علماء الفيزياء التطبيقية في العالم كانوا معتبرينه حاجة أشبه بالكأس المقدسة بالنسبة لمجال الإلكترونيات الضوئيةHoly Grail of OptoElectronics.
عارف ليه؟!
عشان الإكتشاف ده هيخلينا مستقبلًا نقدر نستعمل نوع جديد من الشرائح السيليكونية Silicon Chips اللي بتكون معظم الأجهزة الإلكترونية، بيقدر ينقل المعلومات والبيانات بأقصى سرعة معروفة للإنسان، والسرعة القصوى اللي بتسمح بيها قواعد علم الفيزياء في الكون كله..
سرعة الضوء!!
اللي هي والفريق بتاعها ده عملوه، فتح مجال وحقل جديد كامل من التطور في علوم الإلكترونيات والإتصالات ونقل البيانات وصناعة أجهزة الكمبيوتر المتطورة.. يعني هما قدروا يعملوا قفزة تكنولوجية تماثل تقريبًا القفزة اللي نطها العالم والتكنولوجيا البشرية لقدام ساعة لما تم اكتشاف الترانزستور لأول مرة..
وده ليه؟!
عشان طرق صناعة الأجهزة الإلكترونية والكمبيوترات العادية بتاعتنا ف وقتنا الحالي كانت بدأت توصل لحيطة سد.. عشان هي بتعتمد على الإلكترونات Electrons في نقل البيانات.. وعشان كده بيسموها (الإلكترونيات Electronics).. وسبب إن الموضوع ده حيطة سد هو إن الإلكترونات هي برغم إنها جسيمات ذرية متناهية الصغر، إلا إن ليها كتلة.. وكتلتها دي بتتسبب في إحتكاك بيحصل ما بينها وما بين المادة اللي هي بتتحرك من خلالها -اللي هي الأسلاك النحاسية Copper Wires العادية- والإحتكاك ده مع الوقت بيولد حرارة على الشريحة الإلكترونية، وممكن يخليها تتحرق وتبوظ..
عشان كده علماء الإتصالات في العالم كان بقالهم كتير أوي بيدوروا على طريقة يخلوا بيها السيليكون (اللي هو بيتم استعماله أصلًا في صناعة الشرائح الإلكترونية دي، وشكله الحقيفي في الطبيعة هو الرمال الصحراوية العادية) ينفع يطلع منه إشعاعات ضوئية أو ينقلها..
وده عشان سبب بسيط ومهم جدًا.. السبب ده هو إن فوتونات الضوء Photons هي واحدة من أصغر الجسيمات الأولية المعروفة تقريبًا، وهي أصلًا مالهاش كتلة..
هبسطهالك يا عم 😃
الكلام ده معناه باختصار وبدون الدخول في تفاصيل علمية تقيلة لإن الموضوع محتاج عالم فيزياء عشان يفهمه بالتفصيل، هو إن الدكتورة إلهام والفريق بتاعها قدروا يصنعوا هيكل وشكل جديد من السيليكون، بيقدر يصدر منه ضوء، ويوصل ضوء..
وده فايدته أيه؟!
فايدته أكبر من ما أنت تتخيل، لدرجة إن علماء الفيزياء التطبيقية في العالم كانوا معتبرينه حاجة أشبه بالكأس المقدسة بالنسبة لمجال الإلكترونيات الضوئيةHoly Grail of OptoElectronics.
عارف ليه؟!
عشان الإكتشاف ده هيخلينا مستقبلًا نقدر نستعمل نوع جديد من الشرائح السيليكونية Silicon Chips اللي بتكون معظم الأجهزة الإلكترونية، بيقدر ينقل المعلومات والبيانات بأقصى سرعة معروفة للإنسان، والسرعة القصوى اللي بتسمح بيها قواعد علم الفيزياء في الكون كله..
سرعة الضوء!!
اللي هي والفريق بتاعها ده عملوه، فتح مجال وحقل جديد كامل من التطور في علوم الإلكترونيات والإتصالات ونقل البيانات وصناعة أجهزة الكمبيوتر المتطورة.. يعني هما قدروا يعملوا قفزة تكنولوجية تماثل تقريبًا القفزة اللي نطها العالم والتكنولوجيا البشرية لقدام ساعة لما تم اكتشاف الترانزستور لأول مرة..
وده ليه؟!
عشان طرق صناعة الأجهزة الإلكترونية والكمبيوترات العادية بتاعتنا ف وقتنا الحالي كانت بدأت توصل لحيطة سد.. عشان هي بتعتمد على الإلكترونات Electrons في نقل البيانات.. وعشان كده بيسموها (الإلكترونيات Electronics).. وسبب إن الموضوع ده حيطة سد هو إن الإلكترونات هي برغم إنها جسيمات ذرية متناهية الصغر، إلا إن ليها كتلة.. وكتلتها دي بتتسبب في إحتكاك بيحصل ما بينها وما بين المادة اللي هي بتتحرك من خلالها -اللي هي الأسلاك النحاسية Copper Wires العادية- والإحتكاك ده مع الوقت بيولد حرارة على الشريحة الإلكترونية، وممكن يخليها تتحرق وتبوظ..
عشان كده علماء الإتصالات في العالم كان بقالهم كتير أوي بيدوروا على طريقة يخلوا بيها السيليكون (اللي هو بيتم استعماله أصلًا في صناعة الشرائح الإلكترونية دي، وشكله الحقيفي في الطبيعة هو الرمال الصحراوية العادية) ينفع يطلع منه إشعاعات ضوئية أو ينقلها..
وده عشان سبب بسيط ومهم جدًا.. السبب ده هو إن فوتونات الضوء Photons هي واحدة من أصغر الجسيمات الأولية المعروفة تقريبًا، وهي أصلًا مالهاش كتلة..
وعشان كده بتقدر تسافر في الفضاء بالسرعة القصوى اللي بتسمح بيها قوانين الفيزياء.. عشان مبيحصلش بينها وبين الجسيمات التانية المكونة للكون أي إحتكاك أو تفاعل أو تعامل فيزيائي من أي نوع..
وعشان كده كانوا بيتمنوا يوصلوا لحاجة زي دي.. لإننا لو صنعنا نوع من السليكون بينفع يوصل ضوء أو يشع ضوء، هنقدر إننا ننقل البيانات من خلاله باستعمال الفوتونات بدل الإلكترونات.. وبالتالي هنبقى قدرنا ننقل البيانات بسرعة أكبر من سرعة التفكير حرفيًا.. وكمان قضينا على كل المشاكل اللي كانت بتواجه تكنولوجيا الإتصالات في العالم، سواء التأخير في الإتصال أو ال Lag أو التأثيرات الكهرومغناطيسية أو ما شابه..
هنبقى قدرنا نصنع تكنولوجيا تنقلنا لعصر جديد من التقدم حرفيًا.. وهنقدر نعمل كمبيوترات وشبكة إتصالات وإنترنت أسرع من أي حاجة عرفها الإنسان في التاريخ.. شبكة رخيصة وسريعة ومش مكلفة إطلاقًا، وكمان أبسط وأسرع بكتير في الإستعمال، ومبتعانيش من مشاكل السخونة والحرارة اللي كانت بتعاني منها معظم مراكز نقل البيانات أو السيرفرات في العالم دلوقتي!!
مش انت بتشوف السيرفرات والأجهزة الإلكترونية والهاردات والحاجات دي في الشركات الكبيرة، بتبقى محطوطة ف غرف بيتم تبريدها لدرجات خزعبلية أشبه بالتلاجات، عشان تحافظ على كفاءتها ومتتحرقش؟!.. أديك عرفت السبب 😃
الإكتشاف ده يقدر يخلي سرعة نقل البيانات بتاعتنا كبشر تزيد أكتر من 1000 ضعف!!.. ومش بس كده.. ده إحنا هنقدر نستعمله في تطبيقات تانية زي تصميم رادارات ليزرية حديثة تقدر تخلينا نصنع عربيات تسوق نفسها بنفسها أكفأ من اللي موجودة دلوقتي بعشرات المرات!!.. ده غير التطور الطبي اللي ممكن نوصله باستعمال المواد دي، في الكشف عن الأمراض والتلوث الغذائي وحتى الكانسر!!
ف تخيل بقى المفاجأة لما الإكتشاف ده يطلع من باحثة مصرية زيي وزيك، معاها فريق عبقري من مختلف الجنسيات.. دي مش مجرد حاجة مذهلة، دي حاجة تدعو للفخر ❤
الفريق اللي اكتشف التقنية الجديدة دي مع الأستاذة إلهام هما (قائد البحث في الجامعة د. إيريك بيكرز Eric Bakkers - الباحث ألين ديكسترا Alain Dijkstra).. الفيزيائيين في جامعات جامعات يينا ولينز وميونيخ..
ولو هتسألني هي تعليمها أيه هقولك إنه مبهر زيها.. إتخرجت من الجامعة الأمريكية بالقاهرة أو ال AUC سنة 2013 ببكالوريوس علوم هندسة الإلكترونيات، وبعدها سافرت بره وخدت ماجيستير ف علوم النانو Nanoscience والنانوتكنولوجي Nanotechnology من جامعة تشالمرز Chalmers University في السويد، وبعدها بقت باحثة في مؤسسة كافلي للناتكنولوجي في هولندا Kavli Institute of Nanoscience.. وأخيرًا بتحضر رسالة الدكتوراه أو ال Ph.D بتاعتها حاليًا في نفس الجامعة اللي اكتشفت فيها هي والفريق بتاعها الإنجاز العبقري اللي فاز بجايزة أفضل بحث فيزيائي في العالم لسنة 2020 ده.. جامعة إيندهوفين Eindhoven University في هولندا..
وآدي يا عم البحث الأكاديمي الرسمي اللي اتنشر في مجلة نيتشر Nature العلمية العالمية، وقلب الدنيا ف مجال الإلكترونيات بعدها، لو عايز تقراه بنفسك:
وعشان كده كانوا بيتمنوا يوصلوا لحاجة زي دي.. لإننا لو صنعنا نوع من السليكون بينفع يوصل ضوء أو يشع ضوء، هنقدر إننا ننقل البيانات من خلاله باستعمال الفوتونات بدل الإلكترونات.. وبالتالي هنبقى قدرنا ننقل البيانات بسرعة أكبر من سرعة التفكير حرفيًا.. وكمان قضينا على كل المشاكل اللي كانت بتواجه تكنولوجيا الإتصالات في العالم، سواء التأخير في الإتصال أو ال Lag أو التأثيرات الكهرومغناطيسية أو ما شابه..
هنبقى قدرنا نصنع تكنولوجيا تنقلنا لعصر جديد من التقدم حرفيًا.. وهنقدر نعمل كمبيوترات وشبكة إتصالات وإنترنت أسرع من أي حاجة عرفها الإنسان في التاريخ.. شبكة رخيصة وسريعة ومش مكلفة إطلاقًا، وكمان أبسط وأسرع بكتير في الإستعمال، ومبتعانيش من مشاكل السخونة والحرارة اللي كانت بتعاني منها معظم مراكز نقل البيانات أو السيرفرات في العالم دلوقتي!!
مش انت بتشوف السيرفرات والأجهزة الإلكترونية والهاردات والحاجات دي في الشركات الكبيرة، بتبقى محطوطة ف غرف بيتم تبريدها لدرجات خزعبلية أشبه بالتلاجات، عشان تحافظ على كفاءتها ومتتحرقش؟!.. أديك عرفت السبب 😃
الإكتشاف ده يقدر يخلي سرعة نقل البيانات بتاعتنا كبشر تزيد أكتر من 1000 ضعف!!.. ومش بس كده.. ده إحنا هنقدر نستعمله في تطبيقات تانية زي تصميم رادارات ليزرية حديثة تقدر تخلينا نصنع عربيات تسوق نفسها بنفسها أكفأ من اللي موجودة دلوقتي بعشرات المرات!!.. ده غير التطور الطبي اللي ممكن نوصله باستعمال المواد دي، في الكشف عن الأمراض والتلوث الغذائي وحتى الكانسر!!
ف تخيل بقى المفاجأة لما الإكتشاف ده يطلع من باحثة مصرية زيي وزيك، معاها فريق عبقري من مختلف الجنسيات.. دي مش مجرد حاجة مذهلة، دي حاجة تدعو للفخر ❤
الفريق اللي اكتشف التقنية الجديدة دي مع الأستاذة إلهام هما (قائد البحث في الجامعة د. إيريك بيكرز Eric Bakkers - الباحث ألين ديكسترا Alain Dijkstra).. الفيزيائيين في جامعات جامعات يينا ولينز وميونيخ..
ولو هتسألني هي تعليمها أيه هقولك إنه مبهر زيها.. إتخرجت من الجامعة الأمريكية بالقاهرة أو ال AUC سنة 2013 ببكالوريوس علوم هندسة الإلكترونيات، وبعدها سافرت بره وخدت ماجيستير ف علوم النانو Nanoscience والنانوتكنولوجي Nanotechnology من جامعة تشالمرز Chalmers University في السويد، وبعدها بقت باحثة في مؤسسة كافلي للناتكنولوجي في هولندا Kavli Institute of Nanoscience.. وأخيرًا بتحضر رسالة الدكتوراه أو ال Ph.D بتاعتها حاليًا في نفس الجامعة اللي اكتشفت فيها هي والفريق بتاعها الإنجاز العبقري اللي فاز بجايزة أفضل بحث فيزيائي في العالم لسنة 2020 ده.. جامعة إيندهوفين Eindhoven University في هولندا..
وآدي يا عم البحث الأكاديمي الرسمي اللي اتنشر في مجلة نيتشر Nature العلمية العالمية، وقلب الدنيا ف مجال الإلكترونيات بعدها، لو عايز تقراه بنفسك:
وده لينك لو عايزه PDF عشان تشوفه برواقة:
السؤال بقى.. حد يعرف الباحثة العظيمة دي أو سمع عنها أو شاف صورها قبل النهارده؟!
طب حد يعرف تخصصها ولا حياتها ولا حجم الإكتشاف اللي هي اكتشفته وساهمت في تقديمه للعالم؟!
متهيألي نسبة قليلة جدًا من الناس، تعتبر شبه معدومة، اللي سمعوا عنها.. وده بيدلك أكتر إن مجتمعاتنا ماشية في طريق مظلم و واخدنا كلنا وراه لمكان عمره ما كان بتاعنا في يوم من الأيام..
بس برغم إن البحث العلمي في بلدنا حاليًا، ويمكن ثقافة المجتمع والعامة نفسها بعيدة كل البعد عن التطور اللي بنشوفه في كل المجالات في دول تانية أقل مننا قيمةً وتاريخًا بكتير، إلا إن ثقة الواحد في نفسه وفي بلده وقدراتها وعقول العلماء اللي بيطلعوا منها بتجدد ف كل مرة يشوف فيها عقلية إستثنائية زي إلهام فضالي كده ❤
ساعتها دايمًا بحس بالأمل، وبإن مصر لسه ولادة، ولسه بخير ❤
دي صفحة أ. إلهام على الموقع الرسمي لجامعة إيندهوفين وفيها تفاصيلها:
إضغط هنا
ودي صفحة الأبحاث بتاعتها على Google Scholar:
طب حد يعرف تخصصها ولا حياتها ولا حجم الإكتشاف اللي هي اكتشفته وساهمت في تقديمه للعالم؟!
متهيألي نسبة قليلة جدًا من الناس، تعتبر شبه معدومة، اللي سمعوا عنها.. وده بيدلك أكتر إن مجتمعاتنا ماشية في طريق مظلم و واخدنا كلنا وراه لمكان عمره ما كان بتاعنا في يوم من الأيام..
بس برغم إن البحث العلمي في بلدنا حاليًا، ويمكن ثقافة المجتمع والعامة نفسها بعيدة كل البعد عن التطور اللي بنشوفه في كل المجالات في دول تانية أقل مننا قيمةً وتاريخًا بكتير، إلا إن ثقة الواحد في نفسه وفي بلده وقدراتها وعقول العلماء اللي بيطلعوا منها بتجدد ف كل مرة يشوف فيها عقلية إستثنائية زي إلهام فضالي كده ❤
ساعتها دايمًا بحس بالأمل، وبإن مصر لسه ولادة، ولسه بخير ❤
دي صفحة أ. إلهام على الموقع الرسمي لجامعة إيندهوفين وفيها تفاصيلها:
إضغط هنا
ودي صفحة الأبحاث بتاعتها على Google Scholar:
ولو المقال عجبك، متنساش تعمل شير ومنشن لصحابك وحبايبك المهتمين بالأمور دي عشان يقرأوا معاك ويسيبولي رأيهم مع رأيك في الكومنتات 👇
الشير بيعبر عن دعمك، وكمان بيساعد في نشر المجهود الكبير اللي ببذله في كتابة المقالات دي، وبيوصله لناس أكتر، ف متبخلش به لو شايف الجهد يستحق ❤
بقلم الكاتب : محمود علام